العقل الرادع للشهوات
لابد أن يدرب الإنسان نفسه على التعامل مع القناعات والشهوات، ويصنع حالة من التوازن بينهما، بحيث لا يسمح للشهوات أن تُضعف القناعة وتجعلها هامشية ولا قدرة لها في صدّ الشهوات المنفلتة، وفي نفس الوقت لا يجب أن تكون نسبة القناعات عالية جدا بحيث تحرم الإنسان عن الشهوات المقبولة والمسموح بها شرعا وعقلا...
