بين التقوى والفجور: تعظيم النفس أم تحطيمها؟
لكل إنسان نفس خلقها الله تعالى له، وجعلها ضمن الخيارات التي يرغب بها هذا الإنسان أو ذاك، فهو يمكن أن يجعل من طاقة نفسه عظيمة، تسمو به عاليا، ويمكن أن يجعل منها في مستوى الحضيض بعد أن ينحدر بها الفجور من الأعالي إلى أسفل السافلين...