بالصور: كيف استقبل أطفال العراق عيدهم بعد أهوال الحرب؟

فاضل المياحي

2018-06-18 06:17

يعد العراق من البلدان الغنية والمصدرة للنفط والثروات الأخرى، لم يستطيع ان يسعد شريحة الاطفال فأصبح واقعهم أليم ومستقبلهم مجهول فتراهم بين بائع متجول يبحث عن لقمة عيش لعائلته ومحروم فقير، أو يتيم يبحث عن الحنان، والقليل الباقي ممن وجدوا فرحة كاذبة سرعان ماتتلاشى.

في اول ايام العيد بدلا من ان يذهب الاطفال الى اماكن ترفيهية نجدهم مع ذويهم في المقبرة يزوروا آبائهم أو أخا لهم ذهب ضحية الارهاب الاعمى، أو استشهد في الحرب.

ذات صلة

فن صناعة النسيج الاجتماعي الرصينالصراط المستقيم بين المنهج والنموذجالشرق الاوسط على موعد ساخن متجدد مع ترامبالتعداد السكاني: لبنة أساسية لبناء مستقبل العراق وتحقيق رفاهية المواطنالايدلوجيا اللّيبرالية الأمريكية والمسار الشعبوي