بالصور: بين دائرة الكهرباء وأصحاب المولدات (المواطن) الى اين؟

فاضل المياحي

2017-08-17 04:00

في العراق اعتاد المواطن على التعذيب ايام الصيف جراء انقطاع التيار الكهربائي المستمر على الرغم من درجات الحرارة العالية التي تصل احيانا فوق الخمسين درجة مئوية، فيما ساعات التشغيل 4-5 ساعات متقطعة يوميا.

وعند حدوث اي عطل في محولات الطاقة ينتظر المواطن يومان او ثلاث لحين وصول فرق الصيانة.

كان لابد من وجود بديل، وجاء البديل وهو المولدات التجارية التي أنهكت المواطن ماديا ولم تلبي طموحه في الحصول على كمية اضافية من الطاقة، لتبقى معاناة المستمرة حتى اشعار اخر.

ذات صلة

مركز آدم ناقش.. تقييم الانتخابات البرلمانية الأخيرة وأهمية التأسيس لمعارضة بناءةإدمان الفرص المتكرّرةالشهيد السيد حسن الشيرازي.. الكلمة المقاتلة والجمال الرساليثقافة إخفاء الفشل… بينما النجاح له المزيد من الآباءالقوة التحويلية الكامنة في التعليم في الطفولة المبكرة